وكأن قلائد صدورهم تأبى أن تفارق فرعها الإلهي، فتحولت أوسمةَ فخر على صدور الشهداء والجرحى، أصلها ملتصقٌ بالأرض وفرعها ثابتٌ عند مليكٍ محتسب.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال