ذهب الإمام الهادي عليه السلام إلى بلاط المتوكل كمناضل وحول محفل نبيذه إلی محفل روحي ومعنوي. أي أنه غلبه؛ بحیث أنه في نهاية حديثه، أحضر المتوكل الطيب والعطر للإمام و ودعه باحترام.
في صراع بدأه الخليفة المقتدر وسئ الخلق، شن الإمام هادي حرباً نفسية. وهي معركة لا فائدة فیها للرماح والسيوف.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال