إن الجمهوريّة الإسلاميّة قطب الإسلام والتشيّع. مقرّ الحسين بن علي، اليوم، هو إيران. فلتعلموا أنّ الجمهوريّة الإسلاميّة هي الحرم، وسوف تبقى سائر الحُرم إنْ بقي هذا الحرم. إذا قضى العدوّ على هذا الحرم فلن يبقى هنالك من حرم، لا الحرم الإبراهيمي ولا الحرم المحمّدي.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال