كان دائماً ما يخصص وقتاً لأبناء الشهداء وكان يستغل كل فرصة ليسارع إليهم ويزورهم. في ذلك اليوم كانت لديه جلسة، فأحاط به أبناء الشهداء. كانوا يريدون التقاط صورة معه، أجلس كل واحد منهم على رجله وشرح لهم الكثير من الملاحظات التي تزيد صورهم جمالا.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال