لم یتوقف الاستعمار الفرنسي من ارتکاب الجرائم في سنوات مابعد الاحتلال المباشر للدول. فعلی سبیل المثال، قامت فرنسا بشن حروب علی تونس منها قصف قرية سيدي يوسف سنة 1958 على الحدود التونسية الجزائرية، ومعركة بنزرت سنة 1961 وهي المتهم الأول بدعم أفراد من الهوتو في رواندا لتنفيذ عمليات قتل جماعية بحق أفراد أقلية التوتسي عام 1994، حیث تم فیها إبادة حوالي 800 ألف منهم.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال