فليلتزم الجميع بين أنفسهم وبين الله بأن يقبلوا بكلّ نجابة نتيجة الانتخابات مهما كانت. لا يكوننّ الأمر على هذا النحو بأن نقول بأننا نقبل الانتخابات ما دامت تصبّ في صالحنا. أي أنّنا نؤيّد الجمهوريّة ما دامت تخدم مصالحنا. ونحن نرفض الجمهوريّة عندما تكون في صالح الآخر.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال