الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته 202

الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته

الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته

لا توجد تعليقات لهذا المنصب.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال