الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته 88

الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته

الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته

لا توجد تعليقات لهذا المنصب.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال