الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته 201

الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته

الحمد لله الذي هدانا لمعرفته وخصنا بولايته ووفقنا لطاعته

لا توجد تعليقات لهذا المنصب.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال