إن حب الصهاينة لأنبياء إسرائيل، بما في ذلك موسى وداود علیهما السلام، ليس لأنهم أنبیاء، بل لأنهم حازوا مكانة المنقذ أو الملك على "شعب إسرائيل". لذلك، ینظرون إلیهم ینظرة عنصریة.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال