تلقّيت ببالغ الأسف نبأ رحيل العميد المفتخَر السيّد محمد حجازي (رض). إنّ عمراً مليئاً بالنضال، وفكراً حركيّاً، وقلباً زاخراً بالإيمان الحقيقي ومليئاً بالدوافع والعزم الراسخ، وقوّة تامّة في خدمة الإسلام والثورة الإسلامية، خلاصةٌ لشخصية هذا المجاهد في سبيل الله.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال