بعد جريمة سلمان رشدي، أخرج الصحفي الهولندي ثيودور فان خوخ (سليل أخ فینسنت فان خوخ) فيلماً بعنوان "الخضوع" يعتبر فيه الإسلام العامل الرئيسي في اضطهاد المرأة المسلمة والشخصية الرئيسية في هذا الفيلم هي فتاة مغربية. لهذا السبب، خرجت العديد من المسيرات الاحتجاجية في البلدان الأفريقية وخاصة في المغرب. اغتيل المخرج الهولندي على يد مغربي يبلغ من العمر 27 عاماً بعد وقت قصير من إنتاجه الفيلم عام 2004.
المصدر: موقع "ألف"
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال