اليوم العالم الإسلامي بأمس الحاجة إلى هذه الوحدة وهذا التعاطف. جسد العالم الإسلامي اليوم مجروح. لقد استطاع أعداء الإسلام اليوم أن يشعلوا الحرب والفتنة بين المسلمين أنفسهم، لهزيمتهم وإبقاء هم مشغولين وإبقاء أعدائهم آمنين عل الجانب الآخر. في منطقة غرب آسيا سيكون الكيان الصهيوني المغتصب آمنا، لكن المسلمين يتقاتلون فيما بينهم ! وهذا من كيد أعداء الإسلام. إنه عمل أمريكا، عمل الصهيونية العالمية.
سماحة قائد الثورة الإسلامية
۲۰۱۷/۱۱/۲۳
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال