في ذكراهم لا نذكرهم بل هم من يذكروننا.. عباس وراغب والعماد قادة في مقدم مسيرة الشهداء.
الشعب استيقط يا عباس منذ حملت والأمين ومن معكم راية المقاومة. والناس الذين خدمتهم بأشفار العيون، كانوا كما المقاومة وصيتك الأساس.
وكما سيد شهداء المقاومة كان شيخ الشهداء، راغب بالمقاومة ورعاية المساكين والأيتام. أما الاحتلال فلا مصافحة معه ولا اعتراف.
وعلى سيرة القادة كان العماد عماداً في مختلف ميادين المواجهة وقائداً للانتصارات.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال