مع بداية القرن العشرين والتطور المتزايد لعلم الكيمياء، دقت أجراس الإنذار للاستخدام المحتمل والواسع النطاق للمواد الكيميائية في الحروب لرجال الحکم الأوروبیین، مما قادهم على حظر استخدام هذه المواد بموجب معاهدة. تم التصديق على اتفاقية لاهاي لعام 1907 من قبل معظم الدول الأوروبية. وخلافاً لاتفاقية الأسلحة الكيميائية، تم استخدام هذا السلاح المخيف على نطاق واسع خلال الحرب العالمية الأولى.
المصدر: مؤمني، موقع راسخون
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال