ألقت المقاومة الإسلامية قوات العدو الصهیوني في فخه عام 1997 من خلال عملية کمین الأنصارية، وللمرة الأولى ذاق النظام الصهيوني طعم الهزيمة في عملية استخباراتية.
من عام 1996 إلى عام 2000، عززت المقاومة الإسلامية قوتها ليس فقط في العمليات العسكرية فحسب، بل في العمليات الاستخباراتية والحرب الإعلامية، مما أدى إلى الانهيار الكامل للعناصر الصهيونية في لبنان، وهو ما شكل نقطة تحول في المعركة بین الجانبين.
المصدر: آویني
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال