بعد احتلال النظام الصهيوني لنصف لبنان عام 1982، ونتيجة للمفاوضات الذي شارکها وفد متکون من خمسة أعضاء عینهم الرئيس اللبناني يسمى "هیئة الإنقاذ الوطني"، تقرر وقف إطلاق النار في لبنان ومغادرة المقاتلین الفلسطينيین البلاد.
أثار وجود نبيه بري (زعيم حركة أمل) في هذه المفاوضات استياء الشيعة وبعض أعضاء حركة أمل، مثل أبوهشام (نائب رئيس حركة أمل) والسيد إبراهيم أمين السيد، وآخرون الذین انشقوا من الحرکة وأعلنوا اقتدائهم بالثورة الإسلامیة.
المصدر: IRIBNews
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال