بعد سقوط بيروت عام 1982، توجهت المجموعات الشيعية باتجاه بعلبك لیخضعوا للتدريبات العسكرية والعقائدية. ومن هذه المجموعات:
الجماعات الإسلامية المتمركزة في البقاع، و رجال دين وعسكريين وأكاديميين وشخصيات منشقة عن حركة أمل، وأعضاء المجلس الأعلى الشيعي بقيادة الشيخ محمد مهدي شمس الدين، وحركة أمل ، ورجال دين مستقلين مثل العلامة فضل الله، وسياسيون شيعة الذین یدعمون الحکومة اللبنانیة.
المصدر: إرنا
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال