قضيّة تطبيع العلاقات هذه مع الكيان الصّهيوني الظالم والغاصب، حيث أنّ بعض الحكومات ارتكبت للأسف هذا الخطأ الكبير وهذا الذنب وطبّعت العلاقات، هي حركة مضادّة للوحدة الإسلاميّة والاتحاد الإسلاميّ؛ لا بدّ لهذه الحكومات أن تعود من هذا المسار وعليها أن تعوّض هذا الخطأ الكبير.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال