الأرستقراطيّة وأنواع التعصّبات الخرافيّة والغرور القبليّ وانفصال مختلف شرائح النّاس عن بعضهم البعض، كانت أهمّ ابتلاءات المجتمع العربيّة المتعصّبة والجاهليّة في ذلك الزّمان. وقد داس الرّسول الأكرم بقدمه على كلّ هذه الأمور عبر إيجاد الأخوّة، وبخطوته هذه أزال كلّ العوائق أمام الوحدة الاجتماعيّة. فقبل أن يترك كلامه الأثر في القلوب، ترك عمله وسيرته وممشاه الأثر فيها.
~الإمام الخامنئي 18/5/2001
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال