إن إساءة استخدام الفطرة الإنسانية لدعم المظلوم هو أبسط تفسير يمكن اعتباره مركزًا لجميع أنشطة الحركة الصهيونية خلال القرن العشرين. وهو مفهوم كان فعالاً جداً في إقامة دولة صهيونية غير شرعية في فلسطين وترسيخ أسسها. وباعتماده على هذا الأسلوب استطاع اليهود التستر على كل جرائمهم وانفلاتهم من القانون وبذخهم في جميع أنحاء العالم.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال