السلطات الإسرائيلية تحرم سكان قطاع غزة من زيارة ذويهم خارج القطاع، حيث يمتلك نحو 35% منهم أقارب في الأراضي المحتلة والقدس والضفة الغربية، ولم تنفذ وعودها عام 2010 للحد من القيود والسماح للأفراد بالحركة بحرية أكبر فحسب، بل عملت على تضيق الخناق وتقليل عدد التصاريح التي تصدرها للحالات الإنسانية وللعاملين في مجال الإغاثة.
المصدر: المرصد الأورمتوسطي
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال