شككوا في الإسلام الذي تستحسنه واشنطن ولندن وباريس سواء كان من نوعه اللاديني والمائل للنزعة الغربية أو من نوعه المتشدد والعنيف ، لاتثقوا بالإسلام الذي يطيق وجود الكيان الصهيوني لكنه يواجه سائر المذاهب الإسلامية باللارحمة يمد يد المساومة لأمريكا وحلف شمال الأطلسي لكنه يشعل فی الداخل نيران الحروب الطائفية والقبلية فهو إسلام الأشداء على المؤمنين والرحماءبالكفار
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال