16

صمٌ بکمٌ عمیٌ فهم لا یرجعون

و حيـــــنَ أبادوا فلســـــــــطينَ ظُلما
تعاميتَ عن رؤيةِ الحقّ أم كنتَ أعميٰ
لا توجد تعليقات لهذا المنصب.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال