في اليومين الأولين من حرب أكتوبر 1973، هزم الجيشان المصري والسوري الجیش الصهيوني، لكن فجأة استخدم السادات تكتيكًا خاطئًا وعلی أثر، أرسل 3000 كوماندوز مصري إلی الاستراحة في 8 أكتوبر، مما أدى إلى تقوية العدو وإلحاق الهزيمة بهم. في حين لو قاوم السادات لكان بإمكانه تحقيق أكبر انتصار عربي على "إسرائيل الضعيفة".
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال