بعد خروج أمريكا المشين من المنطقة والذي كان جزءا من إنتقام إيران القاسي، تعتزم إدارة بايدن التي لم تحقق إنجازات في مجال السياسة الخارجية من خلال إظهار النوايا الحسنة لمجتمعه، واستقطاب دعم اللوبي الصهيوني للإنتخابات المقبلة.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال