• كان الأب (جمال الدرة) يصرخ على جنود الاحتلال أن يتوقفوا عن إطلاق النار، إلا أن صرخاته لم تجد صدى، الرصاص يصيب البرميل والجدار والأرض.
• حاول جمال أن يحمي ابنه بكل قواه. اخترق الرصاص يد الوالد اليمنى، ثم أصيب محمد بأول طلقة في رجله اليمنى، وفوجئ الأب بعد ذلك بخروج الرصاص من ظهر الصغير، بعدما اخترق الجسم والأقدام والأيدي حتى وصل للبطن والحوض.
المصدر: الجزیرة
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال