كنا نرتعب إذا ما رأينا علبة طعامه قد بقيت دون أن يمسها حتى . إذ أننا كنا نتأكد في الحال أن أحداً ما في الزاوية من زوايا الجبهة لم يأكل بعد. هكذا كان أسلوبه في إبداء إعتراضه على عملنا . ولم يكن يتذوق الطعام ما لم نعثر على كل من يأكل بعد ونوصل إليه الطعام.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال