كان الجميع بإنتظار القارئ. إلى أن أشار إلى شاب في السابعة أو الثامنة عشرة من عمره قائلاً : " ها قد جاء القارئ "ثم قام و ذهب لإستقباله . وبعد المراسم ، ظل ملازماً إياه كما قارئ مشهور .كما ضيف خاص .
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال