كان قد نذر يوما من الشهر لخدمة جريح بنسبة ٧٠% فكان يقصد " نجف آباد " في أصفهان ، ويقوم بإنجاز كامل أعمال الجريح . من أخذه إلى المرحاض إلى غسل الثياب إلى النظافة. كان في سوريا عندما نقلوا له خبر شهادة الجريح ذاك ، فأرسل مأمورا إلى " نجف آباد " ليشارك في المراسم ويقوم بالأعمال.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال