جاء برفقة أبو مهدي المهندس وشباب الحشد الشعبي إلى منطقة " شادكان " لمساعدة المنكوبين بالسيول.
وضعوا له سفرة فصار ينادي القوات و المرافقين فرداً فرداً بأسمائهم ليأتوا. وبدأ يطعمهم بيده. كما الأم.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال