قسماً لَنْ نترك البندقية حتى دويّ تكبير مآذن التّحرير، وقرع أجراس النّصر الأكبر. فلسطين، عرين الكرامة وبوصلَة الأحرار وعاصمة السّماء.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال