سيادة الرئيس..
كنتم داعماً للمقاومين طيلة مراحل جهادكم، واليوم يرى فيكم كل المقاومين والشرفاء والأحرار حصناً منيعاً وملاذاً آمناً وسنداً قوياً.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال