هذه هي السنة الثانية التي یحرم فیها بلاء الجائحة، ولربّما بلاء السياسات الحاكمة على أرض الحرمين الشريفين، أعين المؤمنين التوّاقة من أن تشاهد رمز الوحدة للأمة الإسلامية وعظمتها ومعنويتها. من المهم أن يبقى الحج في تكوينه الحقيقي حيًا في قلب كل مسلم وروحه.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال