دراسة نشرتها كلية الحرب العسكرية بالجيش الأمريكي توضح أن خلال تلك العملية فرض حظر على الطيران العراقي في جنوب البلاد وفي مناطق الأكراد بإقليم كردستان، ومن خلال ذلك استطاعت القوات الأمريكية جمع المعلومات الخاصة بالجيش العراقي وعدد عناصره و تسليحه، ما يعني أن تلك العملية لم تكن في واقعها لحماية العالم من شرور الأسلحة العراقية وإنما كانت تمهيدًا لحرب مزعومة لتدمير الدولة وتقسيمها.
المصدر: موقع المرجع
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال