نظمت "حركة غزة الحرة" ومؤسسة "الإغاثة الإنسانية التركية" أسطول الحرية وحملته بالبضائع والمستلزمات الطبية ومواد البناء مخططة لكسر حصار غزة، وشارکت 8 سفن في هذه الحملة وكانت نقطة التقائها قبالة مدينة ليماسول في جنوب قبرص، وتقل 633 شخصًا من 37 بلدًا وبعض المصادر تقول أن عدد النشطاء هو 750 ناشطًا من 50 بلدًا . وقوبل هذا الهجوم بنقد دولي على نطاق واسع، وطالب مسؤولون من أنحاء العالم من الأمم المتحدة بإجراء تحقيق.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال