-استشهاده ليس نهاية حياة، بل مولد أسطورة حية في سجل المقاومة الفلسطينية.
-حاول الالتهام أن يشوه سمعته في ذاكرة التاريخ، لكن استشهاده الملحم أذهل الجميع، وأطفأ كل الاتهامات أمام عظمةرحيلة.
-ربطوا اسمه بكلمة خيانة ليكسروا هيبته بين رفاقه، لكنهم نسوا أن حارس طريق المـقاومة لا ينحرف ابداً.
-قدم سنوار بإستشهاده مفهوماً جديداً للزمن، وكأن لحظات استشهاده دفعت ساعات التاريخ إلى الأمام.
-لحظة شهادة سنوار كانت مرآة أظهرت كل نقاط الضعف والقوة دفعة واحدة.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال