كل الدسائس لم تمر
كل ماحاكوا لم يكن مصيره إلا الفشل،
صنعوا ويصنعون وافتعلوا ومازالوا،
مراقد آل البيت المقدسة المعظمة لن تكون آخر مطاف التكفيريين من هنا وهناك، لكنها ستبقى عصية على الفتن، يؤمها القاصي والداني بينما يختبئ المطبلون المضللون الجهلة في جحور أشبه بأسلافهم، ولايحسبن أننا في غفلة، نحن أوعى والعيون سماء مفتوحة، نحيطها بجدار صلب، والأمثلة أحمال لاحصر لها، ابتدأت من زينب (عليها السلام) ولن تتوقف حتى يوارى الجهلة الصارخون نفاقا وخلافا تحت قمامة من سبقهم..
مراقدنا أعز وأبقى ..
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال