مشاركة الناس في كافّة القضايا، تحلّ المشكلات. ما يشجّع الناس على المشاركة في مختلف الساحات والمجالات، أمرٌ مغتنم. لا بديل أبداً عن مشاركة النّاس. الإنجاز الأساسيّ للثورة الإسلاميّة كان أنّها حوّلت جماهير الشّعب من مجموعة وكتلة مربكة واستهلاكيّة وفاقدة للرؤية الوطنيّة والعامّة، إلى مجموعة مغمورة بالدوافع، ذات رغبات، وهمم، وأهداف ومبادئ. ٢٠٢١/٨/٣
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال