ليس هناك أحد من المجاهدين السنة والشيعة لم يتتلمذ على يدي الشهيد مغنية. كان يتعلم من تجارب الآخرين، فكان يجلس مع الفلسطينيين والعراقيين ویکتسب الخبرة ويصنع الكوادر. والكثير من المجاهدين اليوم هم ممن تدربوا في مدرسة عماد مغنية.
-قاسم سليماني
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال