إنّ هؤلاء الذين قطعوا هذا الطريق ويصنعون هذا الحراك الإيمانيّ والمحفوف بالعشق هم حقّاً يفعلون حسنة. {لا تُحِلّوا شَعائِرَ الله}، هذا بين شعائر الله دون ريب. يجدر بأمثالي - أنا العبدَ - إذ إنّنا محرومون مثلَ هذه التحرّكات أن نقول: {يا ليتنا كُنّا معكم فنفوزَ فوزاً عظيماً}.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال