ما يعاني منه العالم الإسلامي من مصائب، والتخلف العلمي والتبعية السياسية، والوضع الاقتصادي والاجتماعي المتردي، كلها تضعنا أمام واجب كبير ومجاهَدة لا تعرف الكلل والملل. فلسطين المغتصبة تستنجدنا، واليمن المظلوم المضمّخ بالدماء يوجع قلوبنا، ومصائب أفغانستان تقلقنا جميعًا، والحوادث المُرّة في العراق وسوريا ولبنان وبعض البلدان الإسلامية الأخرى حيث يد الشرور لأمريكا وبطانتها مشهودة فيها تثير غيرة الشباب وهمتهم.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال