لبنان اليوم أحوج من أي وقت مضى إلى إستقلال حقيقي، أي إلى حكم متحرر من النفوذ الأمريكي والمقاومة لاتزال جوهر هذا الاستقلال.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال