المواقف البطولية للرجل الذي وفى خلال حصار مجموعة من المجاهدين في الجوف
يعز على ابو فاضل أن يترك رفاقه رغم إنه فقد أثرهم وبقي يجول الميدان رافضاً أن يتخلى عن أخوانه المحاصرين حتى تم اعطاب آليته المصفحه بسب كثافة النيران التي تعرضت له وهنا ترجل ابو فاضل لمترْق بعدها رصاصات وقذائف الظالمين جسده المبارك ويرتقي الى ربه شهيدا عزيزاً..
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال