سيدي حسن..
أخاطبك يا سيد كأنك تسمعني، فالشهادة لا تُغيّب أهلها، بل ترفعهم فوق الغياب،
وتجعلنا نراك في كل ثباتٍ وصبر، وفي كل دمعة تُسكب على الأرض من أجل الحق،
نجد ظلّك يحمينا، وكلماتك تهمس في قلوبنا: اثبتوا، فالنصر قريب.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال