أثار اغتيال تشارلي كيرك المثير للجدل موجةً واسعة من التساؤلات داخل الرأي العام الأمريكي،إذ فُتحت بسببه ملفات كثيرة كانت مسكوتاً عنها.
اليوم، تُتداول في الإعلام تصريحات محرّمة نسبت إلى كيرك،
منها قوله إن الولايات المتحدة، لا إسرائيل،ينبغي أن تكون أولوية السياسيين الأمريكيين.
كما يُقال إنه كان من أشدّ المعارضين لأي هجوم أمريكي على إيران.
ومجموع هذه المواقف جعل فرضية تورّط إسرائيل في تصفيته أكثر حضوراً في أذهان الأمريكيين.
لكن الأنظار الآن تتجه إلى الإعلامي البارز تاكر كارلسون،
الذي لا يتردد في انتقاد الفيروس الصهيوني المتغلغل في عقول الساسة الأمريكيين، ويعبّر علناً عن قلقه من حجم تبعيتهم لإسرائيل.
هذه التصريحات أثارت ردّ فعل غاضباً من النائب الجمهوري رندي فين،
الذي شبّه كارلسون ب هتلر، واعتبره التهديد الأكبر ليهود أمريكا
رد غريب وحاد جعل كثيراً من الأمريكيين يوجهون نداءهم إلى كارلسون:
كن حذرا حتى لا تلقى مصير تشارلي كيرك..
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال