وصلت الاحتجاجات ضد سياسات نتنياهو إلى المؤسسات العسكرية والأمنية الصهيونية في شوارع تل أبيب.
وبات عدد الضباط الذين يرفضون الالتحاق بالجيش يتزايد يوماً بعد آخر.
180 ضابطاً من الوحدة الأمنية في سلاح الجو الصهيوني كتبوا لقادتهم أنهم يعارضون سياسات نتنياهو ولن يستمروا.
وهدد 100 ضابط من وحدة "العمليات الخاصة" التابعة لدائرة المخابرات العسكرية، الذين يقومون بعمليات عسكرية خارج فلسطين المحتلة، بالاستقالة.
بالإضافة إلى كل هذا، سمح رئيس الموساد دافيد برانياع لضباطه المرؤوسين بالمشاركة في الاحتجاجات.
فيما اعتقلت الشرطة الصهيونية آران شمعوني، وهو أحد طيارى سلاح الجو الصهيوني الذين شاركوا في الاحتجاجات الأخيرة.
وكان الكيان الصهيوني قد دعا قوات الاحتياط من الجيش لقمع الاحتجاجات التي تزداد كل يوم.
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال