جلبت الأيام الأخيرة في عام 2022 ذكريات مريرة للمواطنين البريطانيين.
وكلفت خسارة مئات الأرواح، ناهيك عن اضطرابات سائقي سيارات الإسعاف و 100.000 ممرض في المملكة المتحدة.
هانا هينتون، أم لأربعة أطفال، وتيريزا سيمبسون، ضحايا التأخير في وصول سيارات الإسعاف.
وبعد أيام قليلة من المظاهرات التي توقفت خلال عُطلة عيد الميلاد، بدأت موجة جديدة من الاضطرابات.
ويبلغ نشاط الحكومة البريطانية في تقديم الخدمات بمختلف المجالات حوالي 20٪.
توقفت الحافلات والسكك الحديدية وخدمات الطرق وسيارات الإسعاف والممرضات عن العمل، وأعلنت "راشيل هاريسون"، سكرتيرة غرفة التجارة والصناعة البريطانية، في بيان، فشل المفاوضات مع الحكومة التي أعلنت أنه في حالة تزامن زيادة الرواتب مع التضخم، سترتفع الأسعار مرة أخرى وسترتفع أسعار الفائدة والرهون العقارية.
وكتبت صحيفة "" SRF السويسرية: "بريطانيا تغرق في الإضرابات".
الرأي
إرسال تعليق لهذا المقال